mohamed tiger قوة التنين
عدد الرسائل : 127 العمر : 39 تاريخ التسجيل : 23/08/2007
| موضوع: علامات الساعة الصغرى والكبرى الجمعة أغسطس 24, 2007 12:09 am | |
| يقدم لنا الشيخ نبيل العوضي بإسلوبة الرائع كما عودنا حلقة مميزة عن >>نهاية العالم وماهو حال الناس يومئذ ، ومتى سيخرج الدجال ؟ ... وماذا >>سيفعل المهدي المنتظر سارع في تحميل الحلقة ولا تحرم نفسك فرصة >>الإستمتاع بمعرفة مستقبلك قبل كل الناس >> >>لتحميل المحاضرة >>http://www.emanway.com/showvideo.php?cid=5&id=41 >> >> >>تلخيص فوائد محاضرة (نهاية العالم) للشيخ نبيل العوضي >> >>علامات الساعة التي تحققت >> >> تطاول الناس في البنيان >> كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل >> إنتشار الزنى >> إنتشار الربا >> إنتشار الخمور >> إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات (قال الرسول صلى الله >>عليه وسلم : سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف , قالوا ومتى يارسول >>الله, قال إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور) >> خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام >>654 >>هجري >> حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال >> تقارب الزمان ( صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم >>كالساعة والساعة كحرق السعفه) >> كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة >> ظهور موت الفجأة >> أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم >>:سيأتي على الناس سنون خداعات يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين >>ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة ) والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في >>أمر العامة >> كثرة العقوق وقطع الأرحام >> فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها >>وراء الحائط >> >> >>علامات الساعة الكبرى >> >> معاهدة الروم>> >>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهده) مع الروم نقاتل عدو من >>ورائنا ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين >>والروم . في هذه الأيام تكون الأرض >>قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى الأرض من آل >>بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : >>أسمه كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما >>ملئت ظلماً وجوراً ) >> >> خروج المهدي >>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يظطر إلى ذلك لعدم وجود قائد >>ويلزم إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل >>الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل >>الشام , وأبذال العراق , وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله. >> >>تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى >>القسطنطينية (إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون >>إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح >>الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه >>المسيرة ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال. >>والدجال رجل أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن >>المقصود أنها كانت خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم >>المهدي بإرسال عشرة فوارس هم خير فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول >>صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم >>خير فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال لكن >>لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق ولايوجد فتنه على >>وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال. >> >> خروج الدجال >>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , >>وباقي أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض >>فتنبت إذا آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك >>مطرها والأرض بأن تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل >>الإنسان جنته , دخل النار , وإذا دخل النار , دخل الجنة. وتنقلاته >>سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة >>وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي يدعي الأولوهيه وإنه >>هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول مايخرج سبعين ألف >>من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمن >>به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول >>مارأيك إن أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر القبر فينشق ويخرج منه >>الشيطان على هيئه أمه فيعانقها وتقول له الأم , يابني , آمن به فإنه >>ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس >>منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح وخواتيم سورة الكهف فإنها تعصمه >>بإذن الله من فتنته. >> >>ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من >>المدينة ويقول أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين >>ويمشي بين النصفين ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ >>فيقول لا والله , ماأزدت إلا يقيناً , أنت الدجال. >> >>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال >>إلى فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة >>الكبرى. >> >> نزول عيسى بن مريم >> >>ويجتمعون في المناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض >>العلماء أنه المسجد الأموي) , المهدي يكون >>موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن لايستطيعون , وفجأة >>يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان >>والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك , >>فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس , >>فما يرضى عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه >>عيسى بن مريم , وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل >>القتال فينطق الشجر والحجر يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي >>فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم >>فيضربه بحربه فيتقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر >>المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. >> >>فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا >>إلى جبال الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم >>(أي سوف يأتي قوم الآن لايستطيع >>عيسى ولا المجاهدون على قتالهم). >> >> خروج يأجوج ومأجوج>>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال ,ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر >>ولايابس , بل يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي >>أخرهم فيقول , قد كان في هذه ماء . >>طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع >>سنين , عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج >>ومأجوج يعيثون بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل >>الأرض , ويقولن نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم >>إلى السماء ,فيذهب >>السهم ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو >>خادعهم) >> >> نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام >>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل >>الله عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس >>واحدة . >>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على >>الأرض , فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. >>فينزل عيسى والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها >>يدعوا عيسى ربه بأن ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي >>طيور عظيمة فتحمل هذه الجثث , وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت >>الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه العادل في الأرض , فتنبت الأرض وتكثر >>الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم. >> >> >> خروج الدابه >>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة >>خرجت في مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض >>له أحد. فإذا رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه >>كافر , وإذا >>رأى مؤمناً ختم على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره. >>يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم >>خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل >>باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. تطلع >>الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا >>غير أن باب التوبة قد أغلق. >> >>o الدخان >>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان , >>الأرض كلها تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ >>الناس (الضالون) بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم. >> >> حدوث الخسوف >>يحدث ثلاثة خسوفات , >>خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب. خسف عظيم , يبتلع >>الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في الأرض >>وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , >>فلا يبقى بالأرض إل% | |
|
alfajeer جينزو#7
عدد الرسائل : 30 تاريخ التسجيل : 14/09/2007
| موضوع: رد: علامات الساعة الصغرى والكبرى الثلاثاء سبتمبر 18, 2007 12:56 pm | |
| | |
|