أبداء ولأعرف من أين أبداء ضاعت منى الحروف وكأنى كنت أحملها فى جيبي عندما أبداء بالكتابة لها هده قصتى مع حبيبتى الغريبة لتى وضعها القدر في طريق ى دونما استادان عند رنى جهازي المحمول لأرد على رقم غريب عنى وأغرب من هدا كان من خارج بلدى لتتجبنى فتاة بصوة رقيق عدب لاتمل الأدن من سماعه وكانى به صوت قيروز الدى أحب تسئل عن صديقة لها فرددت عليها وكل حرف في من كلماتى يرجوها ألاتتوقف بعد سماع ان الرقم الدي طلبته غير صحيح فسارعت بالتااسف وأقفلت الخط
وبقيت كالمسحور أنتطر لعلها تتصل من جديد ومرت ساعات وأنا في حيرة وصوت كلمات أسف تتردد في مخيلتي الى أن قررت الاتصال بها مجرد رنة وبعدها كنت أكثر شجاعة وانتضرت حتى ترد وأسمع صوتها من جديد فسمعت كلمة ألووو فقط وكررت المحولات مرارا وتكرارا ولم ترد بعده حتى.........
ومن ثم قررت ان أرسل لها رسالة قصيرة وطالت القصة مع الرسائل حتى دخلنا مرحلة الصادقة ولان نتكلم فقط على الهاتف دونما أن أرها صدقونى الى هدا اليوم نتبدل الرسائل بالبريد الاكتروني وبالهاتف نتكلم ولانرى بعضنا
احببتها دونما أن أرها وهى الى اليوم تقول علافتنا علاقة صداقة وتستغرب عندما يرن جرس هاتفها وتحس بشعور غريب قووووووووووولوا لها هدا هو الحب قووووووووولواااا لها انه هو الحب قرع باب قلبها بالصدفة
أنتظر جواب منكم أوحتى اقتراح مادا أفعل